شركة التحالفات
للمحاماة والاستشارات القانونية
القصة و
التأسيس
هنا بدأت القصة: نحن نفهم عالم الأعمال جيداً، نُجيد لغته، نستشعر احتياجاته، ففهم لغة العميل هي الأساس الذي ينبغي أن يكون المنطلق الأساسي للعلاقة مع "المحامي"، نعلم جيداً أن المسألة ليست احتياجاً لحظياً، ونعلم أيضاً أن المتعامل مع شركات ومكاتب المحاماة قد لا يكون ملمّاً بحقوقه وبإمكانياتهم، وهذا ما نستهدفه عبر منظومتنا المتكاملة لتحقيق التكامل المنشود، وأكثر.
خلال سنواتٍ طوال من العمل مع عملائنا تعدّت العشرين سنة في عدة مجالاتٍ قانونية وغيرها من المجالات (التجارة، الصناعة، الزراعة، المصرفية، التأمين، التمويل والخدمات) تكونت قناعة تامة بأن الحاجة للخدمات القانونية لا تقتصر على عمليات التقاضي والصياغة القانونية والاستشارات ونحوها، بل يتعدى ذلك إلى خلق شراكاتٍ حقيقية مع العميل تنسجم فيها المنتجات مع تطلعات العملاء على كافة الجوانب.
في
التحالفات
، تتعدى نظرتنا النظرة التقليدية للشراكات التقليدية مع "المحامي".. فنحن نسعى إلى أن تتطور تلك العلاقة لتلبي احتياجات العميل باستفادةٍ قصوى من إمكانيات المحامي، فقررنا ألا نقف عند حدود العلاقات التقليدية القائمة على التوكيل وإنهاء الدعاوى والاستشارات فحسب، بل لأبعد من ذلك بكثير.. حيث تصل إلى منطقةٍ يحصل فيها العميل على أكثر مما ينشد، ودون أن يطلب.
إن من الأسواق المهمة في عالم المحاماة "سوق المنتجات القانونية" والتي لا تمثل فيها العمليات التقليدية 20% فقط، وتتعداها إلى الكثير من المنتجات التي يمكن تقديمها ليتفرغ العميل لإدارة عملياته التشغيلية وهو يعيش في راحةٍ تامة بفضل منتجاتنا، مع تطبيقٍ لأعلى معايير جودة الإدارة القانونية.

الرسالة
تقديم الخدمات القانونية بما ينسجم مع احتياجات العملاء بأقصى معايير الاحترافية، والجودة والنزاهة والالتزام.

الرؤية
تحقيق الريادة في تقديم الخدمات القانونية بكل الطرق التي تجعلنا الخيار الأول دائماً له.
الحلفاء
من منطلق قيادتنا الرشيدة في تكاتف الجهود للمشاركة في عملية التنمية والنهضة وتحقيق رؤية 2030، فإن إيماننا الراسخ في التحالفات أن العلاقة بين الممارسين القانونيين هي علاقة تكاملية ينصبُّ جانب التنافس فيها على الارتقاء بالخدمات المقدمة، لذا فإننا ننظر إلى حلفائنا على أنهم شركاؤنا في النجاح، وأن أي تنافسٍ يجب أن يصبّ في مصلحة الوطن بالارتقاء بالخدمات المقدمة والمستوى العملي ليصبّ في مصلحة المستفيدين الفرعيين "العملاء" ولتكون الغاية هي تقديم خدماتٍ محلّية بأفضل الممارسات العملية على مستوى العالم، لنحقق -معاً- التنافسية العالمية ولنكون قادرين على دعم مرتكزات التنمية والنهضة.
لذا فقد انتهجت التحالفات منهج (جيش المحامين)، حيث استقطبت من كل فرعٍ من فروع القانون أفضل ممارسيه وأشهرهم وأوسعهم وأقدمهم خبرة وممارسة، وبخياراتٍ متعددة تلبيةً لتفاوت الاحتياجات واختلاف المتطلبات، وخياراتٍ واسعة لتجزئة المشاريع القانونية حسب الاختصاص الفرعي وصولاً إلى تقديم الخدمة على شكل عقدٍ فريد صاغ كل صائغٍ فيه قطعةً يجيدها ونسجت التحالفات القلادة التي تجمعها.